من اشهر اقول عميد الادب العربى ( طه حسين )
قد يكون المرء غبياً في طبعه لكن الغباء غباء القلب.
السعادة هي ذلك الاحساس الغريب الذي يراودنا حينما تشغلنا ظروف الحياة عن أن نكون أشقياء.
هذه هي الحياة أنك تتنازل عن متعك الواحدة بعد الأخرى حتى لا يبقي منها شيء وعندئذ تعلم أنه قد حان وقت الرحيل.
اياك و الرضى عن نفسك فانه يضطرك الى الخمول، واياك والعجب فانه يورطك في الحمق، واياك والغرور فانه يظهر للناس كلهم نقائصك كلها ولا يخفيها الا عليك.
صورة نادرة لعميد الادب العربى طه حسين وزوجتة سوزان بريسو الفرنسية السويسرية التي ساعدته على الإطلاع أكثر فأكثر بالفرنسية واللاتينية، فتمكن من الثقافة الغربية إلى حد بعيد.
كان لهذه السيدة عظيم الأثر في حياته فقامت له بدور القارئ فقرأت عليه الكثير من المراجع، وأمدته بالكتب التي تم كتابتها بطريقة بريل حتى تساعده على القراءة بنفسه، كما كانت الزوجة والصديق الذي دفعه للتقدم دائماً وقد أحبها طه حسين حباً جماً، ومما قاله فيها أنه "منذ أن سمع صوتها لم يعرف قلبه الألم"، وكان لطه حسين اثنان من الأبناء هما: أمينة ومؤنس.
قد يكون المرء غبياً في طبعه لكن الغباء غباء القلب.
السعادة هي ذلك الاحساس الغريب الذي يراودنا حينما تشغلنا ظروف الحياة عن أن نكون أشقياء.
هذه هي الحياة أنك تتنازل عن متعك الواحدة بعد الأخرى حتى لا يبقي منها شيء وعندئذ تعلم أنه قد حان وقت الرحيل.
اياك و الرضى عن نفسك فانه يضطرك الى الخمول، واياك والعجب فانه يورطك في الحمق، واياك والغرور فانه يظهر للناس كلهم نقائصك كلها ولا يخفيها الا عليك.
صورة نادرة لعميد الادب العربى طه حسين وزوجتة سوزان بريسو الفرنسية السويسرية التي ساعدته على الإطلاع أكثر فأكثر بالفرنسية واللاتينية، فتمكن من الثقافة الغربية إلى حد بعيد.
كان لهذه السيدة عظيم الأثر في حياته فقامت له بدور القارئ فقرأت عليه الكثير من المراجع، وأمدته بالكتب التي تم كتابتها بطريقة بريل حتى تساعده على القراءة بنفسه، كما كانت الزوجة والصديق الذي دفعه للتقدم دائماً وقد أحبها طه حسين حباً جماً، ومما قاله فيها أنه "منذ أن سمع صوتها لم يعرف قلبه الألم"، وكان لطه حسين اثنان من الأبناء هما: أمينة ومؤنس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق